صدق المثل القائل" اللي يشوف بلوه غيره تهون عليه بلوته " فالإبتلاءات أنواع وأشكال ..والمصائب أشكال وأنواع...
قادني قدري اليوم لاكون في مستشفي عالي المستوي .. رواده من أصحاب الأموال الكثيره، ولكن المرض لا يعرف إلا التأوهات . وهذه التأوهات لا تفرق بين مريض غني ومريض فقير. الكل في المرض سواء .....صحيح أن الأمراض تتفاوت من شخص لاخر ومن حده وقوه كبيره الي حده وقوه اقل ولكن المرض هو المرض والآه هي الاه...
الجميع كانو ينتظرون طوق نجاه من المرض ... ينظرون الي الطبيب بطرف رجي، فهو لهم المخلص والمنقذ...الجميع منتظرون..
لقد كشف لي القدر اليوم حقيقتنا نحن البشر ... فقط لسان....قبل المرض لسان وعند المرض لسان وبعد المرض لسان... فقط لسان نتكلم به..
والحمد لله ان اللسان قطعه لحم ليس بها عظام !!! ماذا لو كان به عظام؟؟؟
والله المستعان
محمد شحاته
نحن لا نقول يارب بخشوع ومن قلوبنا الا عندما نكون فى ازمة حقيقية وهذا طبع بنى ادم
ردحذفنيس
هذا حقيقي... قال تعالى" وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه كذلك زين للمسرفين ما كانوا يعملون" صدق الله العظيم
ردحذف