الجمعة، يوليو 31، 2015

لخص كتاب في برنامج تليفزيوني



تعلن مبادرة "لخص كتاب" عن فتح باب التقديم للمشاركة في مسابقة "لخص كتاب في برنامج تليفزيوني".
الفائزون بالمسابقة (الأول والثاني والثالث) سوف تتاح لهم فرصة عرض ملخصهم في برنامج تليفزيوني يوم الإثنين القادم.
شرط المسابقة الوحيد هو إرسال ملخص لكتاب في موعد أقصاه الخميس الموافق 30 يوليو 2015، على أن يكون الملخص مستوفيا الشروط التالية:...
1- التعريف بالكاتب
2- هدف الكتاب
3- ملخص وافي عن الكتاب
4- ألا يزيد الملخص عن صفحتين
مع مراعاة أن يكون الكتاب ذا تأثير ملموس في مجاله (نسبة المبيعات، شهرة المؤلف، أهمية الموضوع) إضافة إلى ربط الملخص بالواقع المعاش.
ترسل جميع الملخصات على العنوان التالي:
Mohammed_aa@hotmail.com

الجمعة، يوليو 24، 2015

ملخص كتاب (العبقرية) ل أندرو روبنسون.




ندى إبراهيم تكتب: ملخص كتاب (العبقرية) للكاتب والمحرر الصحفي أندرو روبنسون.




أندرو روبنسون هو كاتب بريطاني ومحرر صحفي سابق، ألَّف نحو عشرين كتابًا في شتى موضوعات العلوم والفنون، وقد نالت هذه الكتب استحسان كل من الصحف القومية والمجلات المتخصصة، وأيضًا خمس سِيَر ذاتية لمبدعين استثنائيين، منها: أينشتاين: مائة عام من النسبية، وساتياجيت راي: العين المستبصرة، وتوماس يونج: آخِر من عرفوا كل شئ.
تناول هذا الكتاب توضيح لمفهوم العبقرية:
 مفهوم العبقرية يتمتع بأهمية ثقافية، ويخلب الألباب؛ فهو يثير في الأذهان الكثير من الاسئلة نظرًا لأننا ما نعرفه غالبًا من خلال الأفراد الذين يتمتعون بقدرات فكرية وإبداعية استثنائية.
ويوضح الكاتب في هذا الكتاب إجابات لبعض الاسئلة منها: هل يولد العبقري عبقريًا أم أنه يُصنَع؟ ما الفرق بين الموهبة والعبقرية؟ ما الصفات التي يجب أن يتحلى بها الشخص كي نصفه بالعبقري؟
يوضح الكاتب أيضا تعريف العبقرية إلى أي العصور يعود أصل كلمة عبقري وأنها كانت تستخدم في اللغة اللاتينية لوصف الروح الحارسة لشخص أو مكان أو منشأة،وأن كلمة العبقرية لم تكتسب معناها الرئيسي المعاصر إلا مع بزوغ عصر التنوير.
ويوضح في هذا الكتاب العلاقة بين العبقرية والأسرة وهل جميع العباقرة ينجِبون عباقرة أيضًا؟، وتحدث عن تعليم العباقرة، وأن الكثير من العباقرة لم تساهم المدارس في إنجازاتهم مثل:أينشتاين فهو تلقَّى تعليمه بالمنزل و هو شخص عبقري مازال اسمه مُخلَّد حتى الآن.

أوضح الكاتب الفرق بين العبقري والموهوب، وتناول ايضا الحديث عن الكد والإلهام ، وأنه ليس هناك إجماع بين المبدعين العباقرة أو غيرهم على ما إذا كان الكد منفصلًا عن الإلهام أم لا؛ وقام بتوضيح بعض آراء العلماء عن الكد والإلهام. وتناول الكاتب في خضم استكشافه لمفهوم العبقرية في العلوم والفنون بعضًا من أبرز العباقرة الذين عرفهم التاريخ مثل: ليوناردو دافينشي،وموتسارت، وشكسبير، وداروين، ونيوتن، وأينشتاين، وغيرهم من العباقرة الذين لم يحظوا بمثل هذه الشهرة الواسعة، وكان ذلك لتوضيح دور كل من الموهبة، والوراثة، والتربية، والتعليم، والذكاء، والمرض العقلي، والحظ، وغيرها من العوامل التي تساهم في تكوين شخصية العبقري

الخميس، يوليو 23، 2015

"لخص كتاب" في إذاعة الشباب والرياضة


حلت مبادرة "لخص كتاب" ضيفا على برنامج "استراحة مع الحب والسماحة" في إذاعة الشباب والرياضة إعداد وتقديم السيدة/ عزة المليجي
تحدثنا في البرنامج (محمد يسري وعبد الوكيل أبو رحاب وأنا) عن مبادرة "لخص كتاب" وكيف أن المبادرة تحاول حث الشباب على القراءة، ومن ثم على إعداد ملخصات أو إشارات لما قرؤه من كتب، حتى تكون بمثابة حافز للآخرين، أو عونا لهم على القراءة والفهم. وقد أبدت المذيعة السيدة/ عزة المليجي ترحيبا كبيراً بالمبادرة، وعرضت علينا أن تستضيف في برنامجها كل من سيشارك المبادرة بملخص لكتاب.
ومن جانبي أقدم للسيدة/ عزة المليجي خالص تقديري وشكري على دعمها للمبادرة، كما أشكر أساتذتي وزملائي وطلابي الذين شاركوني الفكرة وأمدوني بملخصات أو إشارات لكتب قرؤها. وأنتهز الفرصة كذلك لأدعو الجميع للانضمام للمبادرة ونشرها حتى يستفيد منها أكبر عدد ممكن.
لإرسال الملخصات يرجى استخدام البريد الالكتروني التالي:



نبذه عن كتاب قصص الأنبياء لعبد الوهاب النجار




إسماعيل محمد يكتب:  كتاب قصص الأنبياء لعبد الوهاب النجار

كنت قد وعدت حضراتكم بملخص لكتاب قصص الأنبياء لعبد الوهاب النجار، وكنت قد أخبرت حضراتكم  بأن للكتاب قصة وهي: أن لجنة من الأزهر قد تشكلت وطلبت من د/ عبد الوهاب النجار بأن يكتب كتابا عن قصص الأنبياء يتم تدريسه للباحثين، وقد كان، وانتشر الكتاب واتسعت دائرة قراءه ومعجبيه، إلا أن الشيخ أدرج في كتابه بعض آراءه واجتهاداته منها ما يخالف أحاديث وردت في البخاري، ومنها ما خالف عامة أقوال المفسرين، مما دعا اللجنة إلى الرد على هذا الكتاب فأعادوا نشر الكتاب، وأضافوا اليه هامشا ينقدوا فيه الموضع، حيث رأوا أنه استحق النقد، وعابوا أحيانا على فهم الشيخ وعلى عربيته، وأنه يحمل النص مالم يحتمل فما كان من الشيخ إلا ان أعاد نشر الكتاب مضافا إليه نقد اللجنة إضافة إلى رده على هذا النقد، فتحققت الفائد.
 نبذة عن الكتاب: قام الشيخ بكتابة كتاب قصص الأنبياء واضعا له منهجية واضحة سار عليها ولم يخالفها طوال الكتاب، كما أظن، فقد جعل القرآن الكريم مرجعا للقصص، مقارنا إياها أو مكملا لها بالتوراة متى كان ذلك ممكنا، ومنوها على أخطاء التوراة في شأن بعض الأنبياء (فنسوا حظا مما ذكروا به)
 لغة الشيخ العربية- كما أرى- في غاية الروعة، كما أن علمه بعلوم اللغة يراه الأعمى، ويتيقن من ذلك حال رده على نقد اللجنة.
 الكتاب لا يضم قصة النبي محمد إلا أنه أفرد له كتابا خاص أرجو أن أتمكن من قراءته.
 الكتاب يصلح كمرجع فقد استوفى القصص تاريخيا ومقارنة للكتب المقدسة مع إضافتها لمصدرها في كل مرة، والتنويه على أخطاء المترجمين واختلاف الروايات بين الأربعة كتب؛ إلا إنه ليس كمعظم المراجع التي لا تستمتع بقراتها، بل ترجع إليها متى اضطررت إلى ذلك، فقد وجدت في الكتاب متعة لم أجدها في غيره، إلا أن في الكتاب بعض الآراء التي لا تتعدى الرأي، ولا تعتمد على دليل، لكن الشيخ نوه على ذلك ووصفه بالمحتمل، وأنصحكم بقراءته، وها أنا ذا أقص عليكم موضعا عله يحثكم على قراءة الكتاب: بنو إسرائيل ومسألة البقرة قال ما نصه: أولا- أريد أن أقدم بين يدي الكلام على بقرة إسرائيل ان المفسرين يذكرون ان القتيل ضرب بجزء من البقرة فحيي وأخبر بقاتله فأخذ وقتل- ويذكرون للبقرة حكايات وروايات وغرائب ما أنزل الله بها من سلطان...وكل ما قصوه في كتبهم ليس إلا اسرائيليات...لا يمكن لأحد من المسلمين أن يجعلها برهانا على أمر من الامور... ثانيا قال ما معناه ان القتيل إذا حيي كان حكمه كسائر البشر وان شهادته لا تثبت التهمة إلا بعد قيام البراهين... ثالثا قال ما نصه: أن الضمير في اللغة على أقرب مذكور فإذا طال الضمير وكان مرجع الضمير بعيدا فالبلاغة تقضي بأن يعاد الاسم مرة أخرى ليكون على أقرب مذكور ليتأتى عود الضمير إليه بلا تشويش على القارئ أو السامع، وتفاديا من تشتيت الضمائر انتهى. فهو يرى أن معنى الآية أن اضربو القاتل أو المشتبه فيه ببعض الجثة حيث أن الضمير في (بعضها) يعود على أقرب مذكور (نفسا) و ليؤكد رأيه ساق دليلا لغويا آخر وهو أنه في قصص سورة البقرة المتعلقة ببني اسرائيل وجدنا كل قصة مستقلة عما قبلها، وما بعدها مبدوءة بقوله تعالى (وإذ):
"وإذ أنجيناكم من آل فرعون- وإذ فرقنا بكم البحر فأنجيناكم – واذ واعدنا موسى أربعين ليلة – وإذ اتينا موسى الكتاب- وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم – وإذ قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة – وإذ قلنا ادخلو هذه القرية –وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد- وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور – وإذ قال موسى لقومه إن الله يأمركم أن تذبحو بقرة- وإذ قتلتم نفسها فادارءتم فيها"
نراها في نسق مطرد لم يتخلف فلم يتخلف في الموقف الأخير ما معناه أن آية (واذ قتلتم نفسا ...) لا علاقة لها البتة بما قبلها وإنها بداية قصة جديدة وساق دليلا علميا وهو عرض المشتبه به على الجثة للوقوف على ردة فعله هل يضطرب أم لا وهو أسلوب متبع الى اليوم.

انتظروني مع كتاب -لا يا فضيلة الشيخ أمانة التفسير وفلسفة الإيمان- رسالة الى الدكتور مصطفى محمود والشيخ الشعراوي تأليف : الدكتور علي حسن

الاثنين، يوليو 20، 2015

نبذه عن كتاب (ضياع ديني) لـ جيفري لانغ


أحمد العربي يكتب: نبذه عن كتاب (ضياع ديني) لـ جيفري لانغ


هذا الكتاب هدية من صديقي اللبناني الجميل "عدنان مِرازى" جيفرى لانغ المسلم الأمريكى من أبوين مسيحيين الذى ولج الإسلام من أعظم أبوابه وأصدقها حديثاً عن طريق كلام رب العالمين - القران الكريم- وهذه ميزة أثرت بشكل كبير فى عقل وفكر لانغ، فحولته من بعد فترة إلحاد ليس فقط إلى مسلم مهتدي بل إلى مفكر وباحث فى أسرار ودقائق معانى كتاب الله، ولكن نظرة لانغ المسلم الأمريكى الذى نشأ وتربى وتعلم فى أمريكا وتأثر بالحكم على الأشياء بالحرية المطلقة التى هى دين أمريكا كانت نظرة متحررة من كل قيودها، نظرة شمولية قاس بها على كل ما استنبطه من القرآن.

من وجهة نظري يوجد ثمة بعض الإستنباطات التي غلب عليها التكلف والتجاوز، ويرجع ذلك بسبب نظرته الشمولية للأحكام .. ولا أنكر أنه قد زين كتابه بكثير من الإستنباطات الرائعة، وأضاف تفسيرات جديدة لبعض آيات القرآن تنم عن عقل مفكر وباحث له حجمه.
يبين لانغ فى مطلع الكتاب تجربته مع الإلحاد وسبب انحداره له، ثم ينتقل ليبرز تحوله الفريد متأثراً ذات يوم بآيات صدر سورة البقرة، فتعامل معها بفكره فوجدها تجيبه على كل أسئلته الإلحادية، وتزيل عنه كلَ شكوكه، فكان التحول من مسيحى رمت به ظروف البيئة والبيت، إلى الإلحاد، ثم إلى مسلم يبتغى فهماً وتفسيراً يرضيه لكل كلمة من كتاب الله.
جزء آخر من الكتاب يعرض أسئلة وفدت إليه من شباب ملحدين من جميع أنحاء العالم، فأجاب عنها بمنطق عقلانى أراه وفى الغرض وأوفى على الغاية، ثم فى النهاية تعرض الكاتب إلى مشكلة الإسلام والمسلمين فى أمريكا وبين المفارقة الكبيرة بين الشباب الأمريكى المسلم وبين تعاليم الإسلام وحدد بوضوح السياسة الإسلامية وحجمها فى المجتمع الأمريكى والتغاير الكبير بين سطحية التعاليم فى المساجد والمراكز ومدى تأثيرها على كثير من الشباب الأمريكى المسلم .

الكتاب جدير بالقراءة!

الجمعة، يوليو 03، 2015

إشارة لكتاب (السيادة والحاكمية)



الدكتور عاصم حفني يكتب: إشارة لكتاب (السيادة والحاكمية)



ملحوظة: هذا الملخص مقتبس من بحوث الكتاب

حين صاغ الفرنسي جون بودان لأوّل مرّة في تاريخ الفكر السياسي مفهوم السيادة، في كتابه "الكتب الستّة حول الجمهوريّة" (1576م)، كان في الواقع يعبّر عن قطيعة ثقافيّة عامّة عن براديغم ثقافي تاريخي كامل، والدخول في آخر جديد سُمّي مصطلح النهضة. وحين كان هوبس ثمّ روسو يمدّان هذا التنظير بقواعده النظريّة في الفلسفة العقديّة، كانا في الواقع يؤسّسان في التاريخ تصوّراً جديداً للسياسة، قوامه التمثّل العقلي للسلطة، وخروجها النهائيّ من فلك القوامة الدينيّة أو الفرديّة التي كانت تتعرّف بها.
لم يبق مفهوم السيادة بعد ذلك التأسيس على حالته الأصليّة، فقد تكفّل التاريخ بتحميله، كما هو شأنه مع سائر المفاهيم، بحمولة تكوينيّة جديدة، كفّ فيها بالتدرّج عن التقيّد بخصائصه البدئيّة التي تعرّف بها مع بودان. فالسيادة وقد كانت مطلقة، ودائمة، ولا تنقسم، ولا تفوّض، تخلّت في عصر العولمة الراهن عن كبريائها منذ الحرب العالميّة الثانية بفعل المعطيات الجديدة للقانون الدولي، وعلاقات الاندماج المتبادل المصاحبة للعولمة، وما تولّد منها من تذويب الحدود الماديّة لسيادة الدول، بل لما انتاب الدولة نفسها من تشكيك متزايد في استمرارها شخصيّة معنويّة، وفي أهليّتها لإدارة السياسيّ، خصوصاً بعد أن وقعت تعرية خفايا التوتاليتاريّة الملازمة لها.
وبالمقابل، يبدو مفهوم السيادة في الفكر الإسلاميّ الحديث حين صاغ تعريفه النظري لأوّل مرّة في تاريخ هذا الفكر أبو الأعلى المودودي في كتابه المعروف تدوين الدستور الإسلاميّ (ط2، 1975)، تحت مسمّى "الحاكميّة"، وحين أسّس قواعده النظريّة على شرح معيّن لعقيدة التوحيد، مؤزّلاً لتمثّل ديني للسياسة، يربطها باستمرار بالكسمولوجيا الإسلاميّة المطبوعة بقصّة الخلق القرآنيّة، وما يتبعها من شروط العقد الإنساني الإلهي، كما يعبّر عنها مفهوما الاستخلاف وتطبيق الشريعة. وحين استعيد هذا المفهوم من قبل من تلا المودودي من مفكّري الإسلام المحدثين والمعاصرين، لم يكفّ عن ارتباطه بعمليّة تأسيسه الأولى، فقد سار به هذا الفكر نحو مدّه بأسس مشروعيّة أمتن تدعم قواعده النظريّة، وجدها في شرح مستفيض لأدلّته في القرآن والسُنّة، وما تشكّل حولهما من عناصر المنظومة الإسلاميّة.
بين السيادة والحاكميّة قصّة تاريخين ثقافيّين، ونهضتين، سمّيت الثانية بتسمية الأولى على الرغم من كونها بقيت مجرّد مشروع، ووادعتها فسمّت نفسها إصلاحاً، ثمّ انسلخت عنها وعارضتها لتسمّي نفسها صحوة. وهي أيضاً قصّة عقدين مؤسّسين للحياة وسياستها.
ولكن على الرغم من هذا الاختلاف لا ينفكّ الوعي الإسلاميّ الرّاهن يخلط بينهما خلطاً شنيعاً في مقارعة موضوع الدولة خاصّة. ويبدو أنّ أطر تنظيريّة المودودي لمفهوم الحاكميّة ما تزال تعمل عملها بقوّة، متغذّية على تأويلها العربي القطبي، معارضة لمفهوم السيادة الغربّي، أساساً لنظريّة الدولة عند دعاة الإسلام السياسيّ، بل عند غيرهم أيضاً.
وإزاء هذا الخلط المعيق للنظر السياسي والديني العربي المعاصر، والمعطّل لمساره العمليّ بعد الثورات العربيّة الرّاهنة، يبدو مفهوما السيادة والحاكميّة من المفاهيم الملتبسة التي يتعيّن توضيحها في الفكر العربي المعاصر.
فأمّا المحاور الكبرى لهذا التوضيح فهي حسب الثنائيّة موضوع الخلط، اثنان:
 -  محور لمفهوم السيادة تعريفاً وخلفيّات وتبعات ومراجعات. من ظهوره مع جون بودان إلى نقده مع موريس هوريو.
-  محور لمفهوم الحاكميّة مدروساً حسب التقسيم السابق. من أبي الأعلى المودودي إلى يوسف القرضاوي.
سيجد القارئ لهذا الملفّ تفكيكاً لهذين المفهومين من زاوية نظر نقديّة - فالفكر إمّا أن يكون نقداً أو لا يكون- تتغيّا كشف تاريخيّتهما، وارتباط مدلوليهما المتطوّرين بكلّ العناصر الثاوية في الذاكرة المنتجة لهما، وبكلّ الرغبات المكبوتة أو المعلنة لفصيل هام من الحركة الإسلاميّة المعاصرة...
رابط الملف:

http://mominoun.com/articles/%D9%85%D9%81%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85-%D9%85%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%B3%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%83%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%B5%D8%B1--%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D9%83%D9%85%D9%8A%D8%A9-2653